هل تعلم؟
.
.
.
.
أن سماع القرآن يقلل من انتشار الخلايا السرطانية في جسم الإنسان
بل يدمرها.
أن إطالة السجود تقوي الذاكرة وتمنع الجلطة.
أن رفع السبابة للتشهد يزيد من تدفق الدم ليساعد على
تقوية القلب.
أن السجود يزيل الشحنات الموجبة في الجسم لأن شحنات الأرض
سالبة.
يقول إبليس:العجب لبني آدم،يحبون الله ويعصونه, ويبغضونني
ويطيعونني....
"اللهم عاملنا بما أنت أهل له.. ولا تعاملنا بما نحن أهل له"
6- التزاوج بين الانس والجن
[بسم اللة الرحمن الرحيم]
إليك أخي بعض المعلومات عن الجن
أولا
وجودهم معلوم من الدين بالضرورة :
يقول ابن تيمية رحمة الله (( لم يخالف أحد من طوائف المسلمين
في وجود الجن , ولا في أن الله أرسل محمد ( ص ) إليهم , وجمهور طوائف
الكفار على إثبات الجن , أما أهل الكتاب والنصارى , فهم مقرون بهم كإقرار
المسلمين , وإن وجد فيهم من ينكر ذلك ... كالجهميه والمعتزلة , وإن كان
جمهور الطائفة وأئمتها مقرين بذلك .
رؤية الحمار والكلب للجن :
إذا كنا لا نرى الجن فإنه بعض الأحياء يرونهم كالحمار والكلب , ففي
الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي ( ص ) ( إ ذا سمعتم صياح
الديكة , فاسألوا الله من فضلة , فأنها رأت ملكا , وإذا سمعتم نهيق الحمار أو
نباح الكلاب , فتعوذوا من الشيطان , فإنه رأى شيطانا ) .
هل الشيطان أصل الجن أم واحد منهم :
ليس هناك نصوص صريحة تدلنا على ذلك ولا كن وابن تيمه رحمة الله يذهب إلى
أن الشيطان أصل الجن , كما أن أدم أصل البشر .
قبح صورة الشيطان :
الشيطان قبيح الصورة , وهذا مستقر في الأذهان , وقد شبة الله ثمار شجره الزقوم
التي تنبت في أصل الجحيم برؤوس الشياطين قال تعالى ( إنها شجرة تخرج في
أصل الجحيم *طلعها كأنه رؤوس الشياطين ) سوره الصفات 64/65
وقد كان النصارى في القرون الوسطى يصورون الشيطان على هيئه رجل اسود ذي
لحية مدببة , وحواجب مرفوعة , وفم ينفث لهبا , وقرون وأظلاف وذيل .
طعام الجن وشرابهم :
الجن والشيطان منهم يأكلون ويشربون , وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة
رضي الله عنة أن النبي ( ص ) أمره أن يأتيه بأحجار يستجمر بها وقال له :
( ولا تأتين بعظم ولا روثه ) قال : ( هما طعام الجن , وإنه أتاني وفد عن
نصيبين - ونعم الجن – فسألوني الزاد , فدعوت الله لهم : أن لا يمروا بعظم
ولا بروثه إلا وجدوا عليها طعما ) صحيح البخاري رقم 3860 .
تزاوج الجن وتكاثرهم :
الذي يظهر أن الجن يقع منهم النكاح , وقد استدل بعض العلماء على ذلك
بقولة تعالى ( لم يطمثهن إنس ولا جان ) الرحمن 56. والطمث في لغة العرب
هو الجماع وقيل هو الجماع يكون معه تدميه تنتج عن الجماع .
وذكر السفاريني حديثا يحتاج إلى نظر في إسناده , يقول ( إن الجن يتوالدون ,
كما يتوالد بنو أدم , وهم أكثر عدداً.
زواج الجن من الإنس :
لازلنا نسمع أن فلانا من الناس تزوج جنية , أو أن امرأة من الإنس خطبها جني
, وقد ذكر السيوطي أثاراَ وأخبارا عن السلف والعلماء تدل على وقوع التناكح بين
الإنس والجن . يقول أبن تيمه ( وقد يتناكح الإنس والجن ويولد بينهما ولد ,
وهذا كثير معروف .
وعلى إمكان وقوعه فقد كرهه جمع من العلماء كالحسن وقتادة والحكم وإسحاق .
والإمام مالك رحمة الله – ولا يجد دليلا ينهي عن مناكحة الجن , غير أنة لم
يستحبه , وعلل ذلك بقولة ( ولكني أكره إذا وجدت امرأة حاملا فقيل من زوجك
؟ قالت من الجن , فيكثر الفساد
.
.
.
.
أن سماع القرآن يقلل من انتشار الخلايا السرطانية في جسم الإنسان
بل يدمرها.
أن إطالة السجود تقوي الذاكرة وتمنع الجلطة.
أن رفع السبابة للتشهد يزيد من تدفق الدم ليساعد على
تقوية القلب.
أن السجود يزيل الشحنات الموجبة في الجسم لأن شحنات الأرض
سالبة.
يقول إبليس:العجب لبني آدم،يحبون الله ويعصونه, ويبغضونني
ويطيعونني....
"اللهم عاملنا بما أنت أهل له.. ولا تعاملنا بما نحن أهل له"
6- التزاوج بين الانس والجن
[بسم اللة الرحمن الرحيم]
إليك أخي بعض المعلومات عن الجن
أولا
وجودهم معلوم من الدين بالضرورة :
يقول ابن تيمية رحمة الله (( لم يخالف أحد من طوائف المسلمين
في وجود الجن , ولا في أن الله أرسل محمد ( ص ) إليهم , وجمهور طوائف
الكفار على إثبات الجن , أما أهل الكتاب والنصارى , فهم مقرون بهم كإقرار
المسلمين , وإن وجد فيهم من ينكر ذلك ... كالجهميه والمعتزلة , وإن كان
جمهور الطائفة وأئمتها مقرين بذلك .
رؤية الحمار والكلب للجن :
إذا كنا لا نرى الجن فإنه بعض الأحياء يرونهم كالحمار والكلب , ففي
الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه : أن النبي ( ص ) ( إ ذا سمعتم صياح
الديكة , فاسألوا الله من فضلة , فأنها رأت ملكا , وإذا سمعتم نهيق الحمار أو
نباح الكلاب , فتعوذوا من الشيطان , فإنه رأى شيطانا ) .
هل الشيطان أصل الجن أم واحد منهم :
ليس هناك نصوص صريحة تدلنا على ذلك ولا كن وابن تيمه رحمة الله يذهب إلى
أن الشيطان أصل الجن , كما أن أدم أصل البشر .
قبح صورة الشيطان :
الشيطان قبيح الصورة , وهذا مستقر في الأذهان , وقد شبة الله ثمار شجره الزقوم
التي تنبت في أصل الجحيم برؤوس الشياطين قال تعالى ( إنها شجرة تخرج في
أصل الجحيم *طلعها كأنه رؤوس الشياطين ) سوره الصفات 64/65
وقد كان النصارى في القرون الوسطى يصورون الشيطان على هيئه رجل اسود ذي
لحية مدببة , وحواجب مرفوعة , وفم ينفث لهبا , وقرون وأظلاف وذيل .
طعام الجن وشرابهم :
الجن والشيطان منهم يأكلون ويشربون , وفي صحيح البخاري عن أبي هريرة
رضي الله عنة أن النبي ( ص ) أمره أن يأتيه بأحجار يستجمر بها وقال له :
( ولا تأتين بعظم ولا روثه ) قال : ( هما طعام الجن , وإنه أتاني وفد عن
نصيبين - ونعم الجن – فسألوني الزاد , فدعوت الله لهم : أن لا يمروا بعظم
ولا بروثه إلا وجدوا عليها طعما ) صحيح البخاري رقم 3860 .
تزاوج الجن وتكاثرهم :
الذي يظهر أن الجن يقع منهم النكاح , وقد استدل بعض العلماء على ذلك
بقولة تعالى ( لم يطمثهن إنس ولا جان ) الرحمن 56. والطمث في لغة العرب
هو الجماع وقيل هو الجماع يكون معه تدميه تنتج عن الجماع .
وذكر السفاريني حديثا يحتاج إلى نظر في إسناده , يقول ( إن الجن يتوالدون ,
كما يتوالد بنو أدم , وهم أكثر عدداً.
زواج الجن من الإنس :
لازلنا نسمع أن فلانا من الناس تزوج جنية , أو أن امرأة من الإنس خطبها جني
, وقد ذكر السيوطي أثاراَ وأخبارا عن السلف والعلماء تدل على وقوع التناكح بين
الإنس والجن . يقول أبن تيمه ( وقد يتناكح الإنس والجن ويولد بينهما ولد ,
وهذا كثير معروف .
وعلى إمكان وقوعه فقد كرهه جمع من العلماء كالحسن وقتادة والحكم وإسحاق .
والإمام مالك رحمة الله – ولا يجد دليلا ينهي عن مناكحة الجن , غير أنة لم
يستحبه , وعلل ذلك بقولة ( ولكني أكره إذا وجدت امرأة حاملا فقيل من زوجك
؟ قالت من الجن , فيكثر الفساد
الأحد يناير 01, 2017 8:19 pm من طرف معتز
» طرد الغازات
الأحد يناير 01, 2017 8:04 pm من طرف معتز
» نبات القرنفل ( علاج للربو ) الله يشفى كل مريض
الأحد يناير 01, 2017 8:02 pm من طرف معتز
» عالم اللائكة
الجمعة مارس 11, 2016 3:35 pm من طرف معتز
» انواع الجن
الجمعة مارس 11, 2016 3:29 pm من طرف معتز
» طلب كشف روحاني من الشيخة الفاضلة
الجمعة مارس 11, 2016 10:55 am من طرف معتز
» صرف العمار
الجمعة مارس 11, 2016 10:38 am من طرف معتز
» طفلة عمرها 12 عاما مصابة بمرض السكر من النوع الأول
الأربعاء مارس 09, 2016 12:20 pm من طرف أميرة9
» ممكن تفسير حلمي
الإثنين سبتمبر 10, 2012 12:43 am من طرف البابا